بسم الله الرحمن الرحيم وبه استعين وباسماء الله الحسنى ادعوه ان يرشدنا للنجاة والصراط المستقيم
اؤمن ان الله لم يخلق الكون لعبث الشياطين وان امر الله سوف يأتى لكى تتخلص الارض من ثنائية الخير والشر وتنقسم الارض الى عالمين حيث يرث الارض عبادها الصالحين وتتحول الى جنة فى ديمومة ومعية الله وحيث يخرج الله اثقال الارض من الشياطين واوليائهم الى جهنم وبئس المصير ليصيروا فى النار حيث عقاب الله للخارجين من رحمته وعفوه بما قاموا به من اعمال فى الارض ,
رغم عملى بالاعلام كمراسل اذاعى لكن دراستى كانت فى المحاسبة واسواق المال وكنت من اوائل المستثمرين فى البورصة المصرية فى بداية نشاطها الحقيقى فى التسعينات . ومن ضمن الشركات التى تعاملت معها كانت شركة عربية اون لاين واعطتنى الشركة الكود الخاص بى كعميل للشركة MS618 .
والحقيقة انه لم يكن يعنى لى اى شئ حتى اتسعت معارفى بالمعلومات عن النسبية الذهبية فى الكون وان الرقم 1.618 من الارقام المميزة والتى تشكل البناء الرئيسى لاشياء عديدة فى الكون . والحقيقة لم اهتم كثير حتى تاريخ اليوم الذى اعتبره اليوم الاخير لاتم عملى واغسل يدى من كل ما يحدث بالعالم من عبث وسفك دماء وفساد وحتى لا اكون احد المشاهدين الذين شاهدوا المسيح على الصليب وهو شئ لم يحدث كاعتقادى كمسلم لكن هناك من شاهد واعتقد ان المسيح يصلب ويعذب ولم يحرك ساكنا
واليوم العالم كله يشاهد جرائم ومذابح مستمرة للاطفال فى فلسطين ولا يحرك ساكنا
ولانى لا امللك الا الكلمة فهى سلاحى الذى اغسل به يدى من المشاركة فى هذه الجرائم ولكى اكتب بامانة ما اعتقده بان الله لا يرضى بهذا الفساد وسفك الدماء وان الارض اجلا وعاجلا سيأتيها امر الله
وبالطبع هناك من سينجو كمن ركب سفينة نوح قبل الطوفان وهناك من سيغرق فى الطوفان او كغرق فرعون وكل ظالم .. امر الله قادم وهو حقيقة لا ينكرها الا كل من لا يؤمن بالله
لانى اكتب من ارض مقدسة حفظت موسى وليدا فى مائها المقدس واستقبلت عائلة سيدنا يعقوب "اسرائيل " عندما جمعته الارض المقدسة التى اكتب منها بيوسف الذى مكنه الله من امر مصر .
فان المسئولية كبيرة ان تكون فى هذا المكان وترى ارض مقدسة اخرى ترتكب فىها المجازر باسم الله على يد من يدعون انهم يمثلون الله وهم كاذبون ومدعون .
من اورشاليم الثانية كما ذكر احد القساوسة المخلصين واصفا الشرقية عند قدوم العائلة المقدسة لها ابعث رسالة للنجاة ليهود العالم الذين يؤمنون بالله مذكرا لهم بنبوءة اشعيا ان الله سغير العالم من مصر كما افهم .. واعتقد ان الله يخبركم ان كل الارض مقدسة .. كل الارض هى مص مصر حيث جنات وانهار العالم
وان كل الاوقات مقدسة حيث حرمة الدماء وانه وقت السلام وانهاء الحرب
الله يأمركم بانهاء الحرب و يخبركم ان ان كل الارض لكل البشر وليس هناك ارض موعودة وان كل الارض هى مصر فى رحلة تحول الارض الى جنة وانهاء وجود الشياطين بها ذلك امر الله لمن يريد ان يعى ويهتدى .
اليوم الثالث هو الذى ظهر فيه السيد المسيح لاتباعه بعد واقعة الصلب التى لم تحدث حيث رفعه الله اليه قبل الصلب والارض فى يومها الاول شهدت سفك دماء وفساد ولذلك خلق الله الانسان والان يعيد البشر تكرار ما تريد الشياطين ولكن ذلك لن يحدث لمن يؤمن بالله حيث ان اتباع امر الله وجميع رسل الله سيقودنا الى اليوم الثالث حيث الديمومة مع الله واليوم هو اليوم الثالث فى عيد الاضحى المبارك حيث يضحى البشر بالحيوانات فداء وتقربا لله ليوزعوها على الفقراء والمساكين وكالعشاء الاخير عندما وزع المسيح كسرات الخبز على تلاميذه .. فادعو ان يكون اليوم هو تحقيق لنبوءة اشعيا ان تستمر الذبائح كفداء للبشر من مذابح الاطفال والابرياء الى يقوم بها مجرموا الحرب وان تتوقف الحروب ويعم السلام
تتحق نبوءة اشعيا من الارض المقدسة بمصر التى هى نموذج مصغر لعدد سكان الارض بها 8 ملايين يعيشون فى سلام وامن تام فما الذى يمنه ان يعيش 8 مليار فى سلام وامن تام ونحن كما يدغى العالم نعيش فى عصر الذكاء الاصطناعى ونمارس الغباء الطبيعى
امر الله .. كل الارض مقدسة .. كل الارض مصر .. كل الاوقات مقدسة .. كل الاشهر حرم
امر الله .. ان تتخلص الارض من الشياطين .. ان يتم القضاء على كل المشاكل المصطنعة غير الخقيقة التى يصدرها الشياطين لاغبياء العالم وذلك من خلال الوقود للجنة وسيأتى تفسيره فيما بعد .
اليوم هو من الاوقات المقدسة وبه تمتد ديمومة الاوقات المقدسة و من يخالف سيتعرض لعقاب الله اجلا او عاجلا .. وذلك ما اعتقد
اليوم هو 18-6 وربما ربطنى الله بهذا الرقم لاكتب هذا المقال الذى اعتقد انه يحمل النجاة لمن يعقل من البشر ..
نجاة هى الطفلة الشهيدة فى احداث مذبحة بحر البقر والتى كتبت الرواية من اجل روحها ومن اجل ارواح الشهداء وهى بطلة رواية 25125 واعتقد ان الارواح باقية وان روحها وروح الشهداء ستغير الارض باذن الله
هذا النص هو جزء من الاصدار الثانى لرواية 25125 ومن مقالات عالم 25125 مقالات ملهم الدوى
تعليقات
إرسال تعليق